



سؤال وجواب
- الصفحة الرئيسية
- سؤال وجواب
مرض مُعدٍ يصيب الجهاز التنفسي بشكل رئيسي، ويسببه فيروس كورونا المستجد والمسمى بالمتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة ينتقل بسرعة من المصاب إلى المخالطين في المنزل والأماكن العامة وأماكن العمل وغيرها.
- فيروسات كورونا هي فصيلة فيروسات واسعة الانتشار.
- تسبب فيروسات كورونا أمراضًا تتراوح من نزلات البرد الشائعة إلى الأمراض الأشد حدةً، مثل متلازمة الشرق الأوسط التنفسية ومتلازمة الالتهاب الرئوي الحاد الوخيم وفيروس كورونا المستجد هو سلالة جديدة من الفيروس.
- يهاجم فيروس كورونا الجهاز التنفسي.
- ينتقل عن طريق الرذاذ المتناثر من الأنف أو الفم أثناء السعال والعطاس.
- ينتقل عن طريق ملامسة الأشياء أو الأسطح الملوثة بالفيروس ثم لمس العين أو الفم أو الأنف.
- ارتفاع درجة الحرارة.
- سعال جاف.
- ضيق في التنفس.
- تعب وإرهاق.
- احتقان وسيلان في الأنف.
يتعافى من المرض معظم الأشخاص (نحو 80%) من الذين تظهر عليهم الأعراض دون الحاجة إلى العلاج في المستشفى. ويصاب (نحو 15%) منهم بمضاعفات خطيرة ويحتاجون إلى الأكسجين، ويصبح 5% منهم في حالة حرجة ويحتاجون إلى العناية المركزة. وقد يؤدي الفيروس أو مضاعفاته إلى الوفاة.
تشير الدراسات التي أُجريت حتى يومنا هذا إلى أن الفيروس الذي يسبب مرض (كوفيد-19) ينتقل بشكل رئيسي عن طريق ملامسة القُطيرات التنفسية لا عن طريق الهواء.
تتمثل الطريقة الرئيسية لانتقال المرض في القُطيرات التنفسية التي يفرزها الشخص عند السعال. وتتضاءل احتمالات الإصابة بمرض (كوفيد-19) عن طريق شخص ليس لديه أي أعراض إلا أنَّ الفرصة موجودة، وينطبق ذلك بصفة خاصة على المراحل المبكرة للمرض.
1- ارتداء الكمامة
تُعتبر الكمامات أساس الوقاية من انتقال العدوى وإنقاذ الأرواح من الإصابة بمرض فيروس كورونا حيث أنها تحد من انتشار وانتقال الرذاذ من شخص إلى آخر أو من شخص ما إلى الأسطح.
فالكمامة تحميك وتساعد في حماية من حولك، فهي ببساطة عبارة عن حاجز يمنع وصول قطرات الجهاز التنفسي إلى الآخرين. وتشير الدراسات إلى أن الكمامات تقلل من رذاذ القطرات عند وضعها على الأنف والفم. لذلك، يجب عليك ارتداء الكمامة حتى لو لم تكن تشعر بالمرض.
2- التباعد الجسدي
لا تكفي الكمامات وحدها للوقاية من فيروس كورونا، لذلك يُنصح بالالتزام بمسافة أمان لا تقل عن 2 متر بينك وبين والآخرين. فكلما زادت المسافة بينك وبين الآخرين، قلّت فرصة انتقال العدوى. كما ويعمل التباعد الجسدي على الحد من انتشار الوباء.
3- غسل اليدين
تُساهم نظافة اليدين وغسلهما باستمرار في حمايتك وحماية الآخرين. حيث أن فيروس كورونا ينتشر عندما تنتقل القطرات التي تحمل الفيروس إلى جسمك من خلال عينيك أو أنفك أو الفم. في كثير من الأحيان ، يمكن للفيروس أن ينتشر بسهولة عن طريق اليدين بسبب لمس الأسطح الملوثة ثم لمس العينين أو الفم والأنف أو نقلها للآخرين عن طريق مصافحتهم بعد لمس الأسطح الملوثة. لذا يجب غسل اليدين باستمرار بالماء والصابون ولمدة 20 ثانية في كل مرة بعد أي نشاط خارج المنزل وقبل الأكل وبعده.
4- مطعوم فيروس كورونا
يُعد التطعيم ضد فيروس كورونا الطريقة الأكثر أمانًا للمساعدة في بناء المناعة ضد المرض وللحد من انتشار الوباء.
كما ويحميك المطعوم ويحمي من حولك، فإذا أُصبت بالعدوى قد ينتقل المرض إلى الأصدقاء والعائلة والآخرين، أو إلى أشخاص مُسنين وغيرهم من الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بمضاعفات شديدة.
يمكن لجميع الفئات العمرية أن تصاب بمرض فيروس كورونا. ولكن تزداد مخاطر الإصابة بمضاعفات شديدة بين الأشخاص البالغين الذين تزيد أعمارهم عن 60 عام، والأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية وأمراض مزمنة مثل ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب والرئتين، أو السكري أو السمنة أو السرطان.
- عندما تظهر عليك أعراض.
- في حال قمت بمخالطة شخص مصاب.
مصطلح "فترة الحضانة" يشير إلى المدة من الإصابة بالفيروس إلى حين بدء ظهور أعراض المرض. وتتراوح معظم تقديرات فترة حضانة مرض (كوفيد-19) ما بين يوم واحد و14 يومًا، وعادةً ما تستمر خمسة أيام، ومن المهم الإشارة إلى الأعراض ظهرت في بعض الحالات بعد 24 و27 يومًا وإن كانت نادرة الحدوث. وستُحدّث هذه التقديرات كلما توفر المزيد من البيانات.
لا يوجد حاليًا علاج للمرض الذي يسببه فيروس كورونا المستجد. غير أن العديد من أعراضه يمكن معالجتها، وبالتالي يعتمد العلاج على الوضع الصحي للمريض.
تشير الدراسات إلى أن فيروسات كورونا (بما في ذلك المعلومات الأولية عن الفيروس المسبب لمرض (كوفيد-19) قد تظل حية على الأسطح لبضع ساعات أو لعدة أيام. وقد يختلف ذلك باختلاف الظروف مثل نوع السطح ودرجة الحرارة أو الرطوبة.
هناك خطورة بالإصابة بفيروس كورونا-2019 (كوفيد-19) نتيجة ملامسة العملات المعدنية أو الأوراق النقدية أو بطاقات الائتمان، ويمكن أن تتعرض للتلوث بفيروس كورونا-2019 (كوفيد-19) عن طريق شخص مصاب بالعدوى في حال سعاله أو عطاسه أو ملامسته له. لذا فإنه من الضروري التقيد بقواعد الغسل والتنظيف والتعقيم المستمر.
إذا كنت تعتقد أن سطحًا ما قد يكون ملوثًا، نظّفه بمطهر لقتل الفيروس وحماية نفسك والآخرين. ونظف يديك بفركهما بمطهر كحولي أو بغسلهما بالماء والصابون. وتجنب لمس عينيك أو فمك أو أنفك.
إن المرض الذي تسببه العدوى بفيروس الكورونا-2019 (كوفيد-19) خفيف بشكل عام، لاسيما عند الأطفال والشباب. ومع ذلك، فإنه يمكن أن يسبب مرضًا خطيرًا، إذ يحتاج نحو شخص واحد من كل 5 أشخاص مصابين بهذا المرض إلى تلقّي الرعاية في المستشفى. ويمكننا توجيه قلقنا على النحو الصحيح بتحويله إلى إجراءات لحماية أنفسنا ومن حولنا، وتحرّي مصدر المعلومات وتجنب نشر الشائعات.
ثني المرفق واستخدام الجزء العلوي من الأكمام أو المرفق.
ينصح بغسل اليدين في الحالات الآتية:
• قبل، وأثناء، وبعد إعداد الطعام.
• قبل تناول الطعام.
• قبل وبعد تقديم الرعاية لشخص مصاب بالمرض.
• قبل وبعد علاج الجروح أو الإصابات.
• بعد استخدام دورة المياه.
• بعد تغيير حفاض الطفل أو تنظيفه.
• بعد السعال أو العطس، أو تنظيف الأنف بواسطة المناديل.
• بعد لمس الحيوانات، أو طعامها، أو مخلّفاتها.
• بعد تقديم الرعاية للحيوان المنزلي.
• بعد لمس القمامة.
إن استجابة جسم الإنسان المناعية لفيروس الكورونا-2019 (كوفيد-19) لا تزال غير مفهومة، وإن كان قد لوحظ مسبقًا أنّ المتعافين من متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS-CoV) لا يصابون بالمرض مرة أخرى، فإن هذا لا يعني بالضرورة حصول الاستجابة المناعية ذاتها بعد الشفاء من فيروس الكورونا (كوفيد-19).
استخدم الكمامة عند الخروج لعملك أو لقضاء احتياجاتك. في حال لم تتوفر الكمامة فإن مركز السيطرة على العدوى الأمريكي نصح باستخدام الوشاح كبديل.
تبدو مخاطر انتقال فيروس كورونا عن طريق فضَلات الشخص المصاب بالعدوى محدودة. وفي حين أن التحريات المبدئية تشير إلى أن الفيروس قد يتواجد في الفضَلات في بعض الحالات، فإن انتشاره عبر هذا المسار لا يشكل إحدى الطرق الرئيسية لانتشار الفيروس. ولكن نظرًا إلى ما ينطوي عليه ذلك من مخاطر، فإنه يعد سببًا آخر لتنظيف اليدين بانتظام بعد استخدام دورة المياه وقبل تناول الطعام وبعده.
فيروسات كورونا هي فصيلة كبيرة من الفيروسات حيوانية المصدر، ويصاب الأشخاص في حالات نادرة بعدوى هذه الفيروسات التي ينقلونها بعد ذلك إلى الآخرين، ولم تتأكد بعد المصادر الحيوانية المحتملة لمرض (كوفيد-19).
لا توجد أي علامات تدل على أن الحيوانات الأليفة قد أُصيبت بعدوى مرض (كوفيد-19) أو يمكنها نشر الفيروس المسبب لهذا المرض ومع ذلك، من الجيد غسل اليدين بالماء والصابون بعد التعامل مع الحيوانات الأليفة.
- اعزل نفسك فورًا وابتعد عن الآخرين، والتزم بعزل نفسك مدة 14 يوم.
- استشر الطبيب أو مقدم الرعاية الصحية للحصول على التعليمات.
- راقب صحتك واطلب المساعدة الطبية في حال تدهورت حالتك.
- إذا كنت تعاني من ضيق النفس أو ألم أو ضغط في الصدر، اطلب الرعاية الطبية على الفور.
• مستشفى البشير.
• مستشفى الأمير حمزة.
• مستشفى الجامعة الأردنية.
• مستشفى الزرقاء الحكومي الجديد.
• مستشفى الأمير هاشم العسكري.
• مستشفى الكرك الحكومي.
• مسشتفى الملك عبد الله المؤسس.
لا. لا تقضي المضادات الحيوية على الفيروسات، فهي لا تقضي إلا على العدوى البكتيرية. وبما أن مرض (كوفيد-19) سببه فيروس، فإن المضادات الحيوية لا تقضي عليه.فلا ينبغي استعمال المضادات الحيوية كوسيلة للوقاية من مرض (كوفيد-19) أو علاجه، ولا ينبغي استعمالها إلا وفقًا لتعليمات الطبيب لعلاج حالات العدوى الجرثومية.
لا توجد أدوية أو لقاحات من شأنها الوقاية من هذا المرض أو علاجه حتى الآن، بالرغم من إجراء الكثير من التجارب والبحوث العلمية. ومع ذلك، فينبغي أن يتلقى المصابون الرعاية لتخفيف الأعراض، وينبغي إدخال الأشخاص المصابين بالحالات الخطرة إلى المستشفيات. ويتعافى معظم المرضى بفضل الرعاية الصحيحة. وستقوم الوزارة بإتاحة أي معلومات محدّثة بهذا الشأن عندما تتوفر النتائج السريرية.
لا، لا يوجد أي دليل علمي على أن غسل الأنف بانتظام بمحلول ملحي يقي من العدوى بفيروس كورونا-2019 (كوفيد-19).
اتبع تعليمات وزارة الصحة حول مراجعة المستشفى المختص، ولمزيد من الاستفسارات قم بالاتصال بوزارة الصحة على الأرقام التالية: ١١١/ ٠٧٧٨٤١٠١٨٦ / ٠٦٥٠٠٤٥٤٥
بسبب سرعة انتشار الفيروس، وبقائه على الأسطح لمدة طويلة، وانتقال العدوى من خلال ملامسة المصاب أو الاقتراب منه أو مخالطته؛ فإنّه يجب على المسافرين تجنُّب الاتّصال مع المرضى، إضافة إلى غسل الأيدي باستمرار بالصابون والماء مدة 20 ثانية على الأقلّ، أو استخدام مُطهّر كحولي للأيدي.
استنادًا إلى تقييم المخاطر الصحية المحتملة التي ينطوي عليها السفر إلى منطقة ما؛ قامت معظم الدول بإلغاء رحلات السفر بشكل عام إلا في حالات الضرورة سواءً كانت الدول موبوءة أم لا، وذلك تجنبًا لارتفاع وتيرة انتشار الفيروس؛ لذلك فإنه يجب تجنب السفر إلى الدول المصنفة بأنها موبوءة بفيروس كورونا-2019 (كوفيد-19) إلا في حالات الضرورة القصوى.
• الشخص القادم من دولة موبوءة أو يشتبه وجود الوباء فيها خلال آخر ١٤-٢٤ يومًا.
• الشخص المُخالط لشخص آخر كان في دولة موبوءة أو يشتبه وجود الوباء فيها خلال آخر ١٤-٢٤ يومًا في حال ظهور أعراض الإصابة.
• الشخص المخالط لشخص ثبتت إصابته بفيروس كورونا-2019 (كوفيد-19) خلال آخر ١٤-٢٤ يومًا من (الأصدقاء، والأقارب، والأسرة، ومقدمي الرعاية الصحية في المراكز الصحية الأولية).
• جميع سكان المنطقة/الحي/المدينة في حال أقرت الحكومة ذلك.
(تعد الشروط المذكورة أعلاه قابلة للتغيير حسب تقييم الحالة العامة، وللاطلاع على أية تحديثات تطرأ يرجى متابعة كل من الصفحات الرسمية التابعة لوزارة الصحة، والتلفزيون الرسمي).
تقدّر مدة الحجر المنزلي ب ١٤ يومًا، وقد تمتد إلى ٢٤ يومًا، وهي فترة الحضانة للفيروس قبل ظهور الأعراض وقبل أن يصبح المصاب به ناقلًا العدوى، علمًا بأنّ الفيروس قد يكون مُعديًا قبل ظهور الأعراض.
• المساهمة في السيطرة على المرض والحدّ من تفشّيه محليًا فيما لو كان الشخص حاملًا للفيروس أو مصابًا به.
• يعد أفضل خيار في حال امتلاء جميع غرف الحجر والعزل في مستشفيات الدولة وعدم قدرتها على استيعاب المزيد من الحالات، وذلك في حال تفشّي المرض لا سمح الله.
لا توجد معلومات دقيقة حول مدى احتمالية تعرض النساء الحوامل لفيروس كورونا-2019 (كوفيد-19)، ولكن في الحالة الطبيعية تواجه النساء الحوامل تغيرات مناعية وفسيولوجية تجعلهنّ أكثر عرضة للإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي الفيروسية، لذلك يجب على النساء الحوامل اتخاذ الإجراءات الوقائية المعتادة والضرورية، مثل: غسل اليدين باستمرار وتجنب التعامل مع المرضى، لتجنب الإصابة بالعدوى وتعزيز الجهاز المناعي.
يجب على موظفات الرعاية الصحية الحوامل اتباع الإرشادات والتوصيات المتعلقة بالسيطرة على العدوى وتقييمها عند تعاملهن مع المرضى المصابين أو المشتبه بإصابتهم بعدوى فيروس كورونا-2019 (كوفيد-19).
لم يتم الكشف عن الفيروس في العينات التي أخذت من السائل الموجود حول الجنين أو حليب الأم، حيث إن الفيروس المسبب للإصابة بمرض كورونا-2019 (كوفيد-19) ينتشر بشكل رئيسي من خلال التعرض المباشر للرذاذ الناتج عن السعال والعطاس للشخص المصاب. ولم تؤكد الدراسات حتى الآن فيما إذا كانت العدوى تنتقل من الأم إلى طفلها خلال الحمل أو أثناء الولادة، إذ لم يتم الكشف عن الفيروس المسبب للإصابة بمرض كورونا-2019 (كوفيد-19) في الحالات المحدودة جدًا والتي تمت دراستها لأطفال مولودين لأمهات مصابات بالفيروس.
بالاستناد إلى عدد محدود جدًا من الحالات، تبيّن أنّ أجنّة الأمهات المصابات بفيروس كورونا-2019 (كوفيد-19) وُلدوا قبل أوانهم، ولكن لم يُعرف حتى اليوم فيما إن كانت الولادة المبكرة ناجمة عن عدوى فيروس كورونا-2019 (كوفيد-19).
حتى الآن لا توجد أي معلومات حول الآثار الصحية طويلة المدى على الرضع الذين أصيبوا بالفيروس بعد ولادتهم أو عندما كانوا أجنّة في بطون أمّهاتهم، ولكن بشكل عام ترتبط الولادة المبكرة وانخفاض وزن الطفل عند الولادة بآثار صحية سلبية على المدى الطويل.
اتباع الإرشادات الوقائية المذكورة في دليل الأسرة.
الاتصال بالخط الساخن لوزارة الصحة (111) واتخاذ الإجراءات المطلوبة.
نعم يجب الاستمرار بتناول أدويتك وطلب المساعدة الطبية بأسرع وقت ممكن من خلال الاتصال ب 111، للنظر في الأعراض التي تعاني\ين منها.
يؤثر فيروس كورونا المسبب لمرض كوفيد-19 بشكل كبير على كبار السن وممن يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري والضغط وأمراض الجهاز التنفسي وأمراض القلب والأوعية الدموية وغيرها، حيث تزداد شدة أعراض مرض كوفيد-19 لديهم وقد تؤدي في كثير من الأحيان إلى الإصابة بالتهاب رئوي حاد أو فشل في عمل الرئتين أو فشل كلوي مما قد يؤدي إلى الوفاة. لذلك علينا بذل الجهد واتخاذ أشد إجراءات الحماية والوقاية لمنع نقل العدوى لهم.
تشير الإحصائيات إلى أن المسنين والأشخاص المصابين بأمراض مزمنة (مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب وداء السكري أو المصابين بالسرطان) يتأثرون أكثر من غيرهم.
نعم، يمكن ذلك. مرض كوفيد 19 يصيب جميع الفئات العمرية دون استثناء، كما يمكنه الانتقال بين شخص وآخر بغض النظر عن العمر أو الجنس، وهنا يجدر الذكر بأن أكثر الدراسات الحالية تشير إي أنّ المرض يكون أشد حدة في أكثر الأحيان لدى فئة المسنين (+60 عامًا) والأشخاص الذين يعانون من مشاكل صحية مُزمنة، مثل ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب أو أمراض الرئة أو السرطان أو السكري. ومن هنا تكمن أهمية الالتزام باتباع التدابير الوقائية كغسل اليدين بشكل مستمر بالماء والصابون لمدة 30 ثانية أو فركهما بمطهر كحولي وارتداء الكمّامات والالتزام بالتباعد الجسدي، حيث يمكن للمراهقين نقل العدوى إلى الآخرين كغيرهم، حتى لو لم تظهر عليهم سوى أعراض وحتى وإن لم يشعروا بأعراض الإصابة بالمرض وينتقل الفيروس من الشخص المصاب بعدوى كوفيد- 19 إلى الآخرين عن طريق قطيرات الرذاذ الصغيرة التي تخرج من فم وأنف المصاب بعد السعال أو العطاس أو أثناء الكلام. وقد تسقط هذه القطيرات على الأشياء والأسطح المحيطة بالشخص حيث يمكن أن يُصاب أي شخص بالعدوى في حال لامس تلك الأشياء أو الأسطح ثم لمس عينه أو أنفه أو فمه.
تشير الأدلة المتاحة حتى الآن إلى أن الأطفال والمراهقين أقل عُرضة لحالات الإصابة الحادّة بهذا المرض، غير أنه لا يُستبعد حصول تطورات صحية بسبب الفيروس
والتي قد تسبب الوفاة ضمن الفئات العمرية، حيث يعتمد الأمر على الحالة الصحية الشخصية للمصاب بغض النظر عن عُمره.
نظراً إلى روتين الحياة السريع ومستويات الطاقة المرتفعة التي يمتلكها المراهقين بشكل عام، بالإضافة إلى حاجتهم للتواصل مع اصدقائهم وعائلاتهم وممارسة نشاطاتهم المختلفة، قد تكون احتمالية نقلهم للعدوى أكبر من غيرهم في المجتمع ، عدا عن إمكانية حملهم لعدوى الفيروس دون إصابتهم هم أنفسهم الأمر الذي يضع جميع من حولهم في خطر خاصة أولئك الذين يعانون من الأمراض المزمنة أو حالات مرضية مُسبقة أو المُسنين ومن هنا تأتي أهمية اتباع الإرشادات الوقائية مثل غسل اليدين بالماء والصابون أو فركهما بمطهر كحولي كلما أمكن ذلك، مع الحفاظ على مسافة أمان (1-2 متر) على الأقل من الآخرين، وتجنب الأماكن المُزدحمة.
من الطبيعي جدًا في أوضاع استثنائية كهذه، أن يشعر الشخص بالقلق والخوف، وهذا أمر طبيعي. فيما يلي نقدم بعض الاقتراحات بشأن الأمور التي يمكنها أن تساعد على إدارة الوضع النفسي بشكل عام:
عدم تجاهُل المشاعر، خاصة إذا كان المراهق يشعر بالضغط والتوتر الشديدين. فمن الطبيعي أن تختلط عليه المشاعر المختلفة عندما يتوقف نمط حياته الاعتيادي: مثل الشعور بالقلق والإحباط والحزن والتوتر والغضب ويمكن أن يحدث هذا للجميع. هنا يجدر توجيه الشخص إلى التركيز في الحاضر واسترجاع المهارات والاستراتيجيات التي استخدمها قبل ذلك والتي ساعدته على إدارة تحديات واجهته في حياته، وفيما يلي بعض الأمثلة على ذلك:
- تخصيص مُذكّرة لتدوين اليوميات والأفكار والمشاعر
- التعبير عن المشاعر من خلال ممارسة أنشطة فنية مثل: كتابة قصيدة أو قصّة، رسم لوحة أو الغناء وعزف الموسيقى
- التحدث إلى شخص يثق به بما يمرون به من قلق وتوتر
- ممارسة تمارين التنفس.
ممارسة الأنشطة الحيوية بشكل يومي،
وستساعدك التمارين الرياضية على تقليل مستويات الهرمونات المسببة للتوتر، مما يسمح للجسم والعقل بالاسترخاء ، فالتمارين تنتج أيضًا "هرموناً يساعد على الشعور بالراحة" يسمى "الإندورفين" الذي يمكن أن يساعد على تحسين المزاج ، و تُعد ممارسة رياضة المشي أو الجري أو أي نشاط بدني في الهواء الطلق خياراً مناسباً مع الحرص على الحفاظ على مسافة الأمان ، أما إذا لم يكن بالإمكان مغادرة المنزل يمكن فتح النافذة لاستنشاق الهواء النقي وعمل بعض التمارين في الداخل كالجري في المكان أو نط الحبل.
عدم اللجوء إلى إتباع عادات سيئة كالتدخين أو الأكل المُفرط أو تعاطي الكحول أو أي مخدِّرات لمواجهة الانفعالات.
البقاء على اتصال مع الأصدقاء والأسرة من خلال الهاتف أو الإنترنت.
التحدث إلى مُرشد نفسي عند الشعور بـ:
- الحزن والخوف والقلق
- التوتر لدرجة إيقاف سير حياتك اليومية أو الرغبة في إيذاء نفسك أو الآخرين.
المراهقون والشبّاب هم أحد أهم عناصر المجتمع الفعّالة اليوم ، بدءاً من اعتماد العائلة عليهم بتوكيلهم ببعض المهام التي قد تصعب على غيرهم من المسنين أو أصحاب الأمراض المزمنة، كدفع الفواتير الكترونياً ( الأمر الذي يتطلب مهارة قد لا يمتلكها كبار السن) أو الخروج من المنزل للقيام بتسوق الضروريات ، بالإضافة إلى التعامل مع موظفي التوصيل أو مرافقة كبار السن أثناء المواعيد الطبية ، عدا عن قدرتهم على تحمل المسؤوليات اليومية ضمن المجتمع المحيط بهم مثل الحرص على تطبيق قواعد السلامة والنظافة ضمن بيئتهم السكنية كالعمارات والشارع ، ودعمهم لوالديهم برعاية أخوتهم الأصغر سناً في حال اضطرار الوالدين لمغادرة المنزل أو العمل من المنزل. هنالك العديد من الأمور التي يقوم بها المراهقون لمساعدة العائلة والمجتمع ويجدر الإشادة بها خلال كل مناسبة لتعزيز هذه السلوكيات الايجابية لديهم بشكل مستمر.
يجب التعامل معهم بودية وليونة، وتوضيح أهمية دورهم كأفراد فاعلين في المجتمع وخصوصا لعائلاتهم، أصدقائهم وأحبتهم، حيث يقوم كل فرد منهم بحماية الآخر بشكل غير مباشر، كما يجب توضيح فكرتين أساسيتين وهما:
أولاً: الوضع هذا هو مؤقت ولن يستمر إلى الأبد لكن قد يطول لفترة معينة، وخلالها يجب أن يقوم الجميع بدوره الإنساني والوطني بالالتزام بهذه الإجراءات لحماية نفسه ومن حوله.
ثانياً: أنه من المؤكد وجود طريقة آمنة لفعل أي شيء يرغب بفعله ضمن الظروف الحالية، فإذا أراد الخروج من المنزل يمكنه فعل ذلك مع اتخاذ بعض الخطوات البسيطة مثل ارتداء الكمامة ومراعاة التباعد الجسدي، كما يمكن اقتراح أفكار عن أنشطة ممتعة يمكن للمراهقين وأصدقائهم المشاركة فيها من بيوتهم عبر الإنترنت وبهذا نكون قد اقترحنا حلولاً بديلة بدلاً من مجرد مطالبتهم بالبقاء في المنزل.
يبلغ متوسط فترة الحضانة لكوفيد-19؛ وهي الفترة بين التعرض للفيروس و (الإصابة) وحتى (ظهور الأعراض) إلى 5-6 أيام، ومع ذلك، يمكن أن تصل إلى 14 يومًا. في عدد محدود من الدراسات تشير البيانات إلى أن بعض الأشخاص يظهر لديهم نتائج إيجابية لكوفيد-19 قبل ظهور الأعراض. وبالتالي من الممكن أن يتسبب الأشخاص المصابون بالفيروس من الذين لا تظهر عليهم الأعراض بنقل العدوى للآخرين.
الأماكن خارج المنزل، والتي يصعب فيها الحفاظ على مسافة أمان أو التي لا تتوفر فيها تهوية جيدة مثل :
نعم، هناك عدة مطاعيم تم الموافقة عليها من منظمات عالمية موثوقة ويتم استخدامها حاليًا حول العالم.
ينتقل مرض فيروس كورونا بسهولة ويمكن أن يسبب مضاعفات خطيرة قد تؤدي إلى الموت، حتى وإن كان المصاب في عمر الشباب وبصحة جيدة.
تتم الموافقة على استخدام مطعوم فيروس كورونا بعد إجراء الدراسات العلمية الدقيقة والصارمة وذلك للحصول على نتائج آمنة.
وتعمل المطاعيم على حماية الجسم من الفيروس من خلال بناء الدفاعات الطبيعية في الجهاز المناعي للجسم عن طريق تعرّف الجهاز المناعي على الفيروس المسبب لمرض فيروس كورونا ومحاربته.
ويعتبر التطعيم وسيلة فعالة لحماية نفسك وحماية من حولك:
- يساعد مطعوم فيروس كورونا على حمايتك من الإصابة بمرض فيروس كورونا.
- يقول الخبراء وفقاً للدراسات واستناداً إلى ما يعرفوه عن اللقاحات الأخرى، ووفقاً للتجارب السريرية أن تلقي مطعوم فيروس كورونا يساعد أيضاً في حمايتك من شدة المرض أو المضاعفات الحادة في حال أصبت به.
- قد يؤدي تلقي مطعوم فيروس كورونا إلى حماية الأشخاص من حولك، خاصة الأشخاص المعرضين للإصابة بمضاعفات خطيرة بسبب فيروس كورونا.
تمر المطاعيم بمراحل دقيقة ومتعددة للتأكد من فعاليتها وسلامة استخدامها. بما في ذلك، الدراسات والتجارب السريرية التي تشمل عشرات الآلاف من الأشخاص وتضم الدراسات الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس وذلك لمتابعة وتحديد أي آثار جانبية شائعة أو مخاوف أخرى تتعلق بالسلامة.
وبعد الحصول على نتائج التجارب السريرية، يتم اتباع سلسلة من الخطوات بما في ذلك مراجعة الفاعلية والسلامة والحصول على الموافقات قبل أن تتم حملات التطعيم. وأثناء مرحلة التطعيم، تستمر مراقبة سلامة المطعوم عن كثب وباستمرار لتحديد أي آثار جانبية أو مضاعفات غير متوقعة.
علماً بأن جميع مطاعيم فيروس كورونا المستخدمة في الأردن تخضع للتجارب وتم الموافقة عليها من منظمات عالمية موثوقة، ويتم الموافقة عليها من المؤسسة الامة للغذاء والدواء.
نعم، وهو مجاني في الأردن ولجميع الجهات.
من الطبيعي أن يكون توفير مطعوم فيروس كورونا محدودًا في البداية، مما يعني أنه لن يتمكن الجميع من الحصول على التطعيم على الفور في المرحلة الأولى.
مع توفر جرعات مطعوم فيروس كورونا، يتم منحها أولاً لأولئك الأكثر عرضة للخطر ووفقاً لأولويات المرحلة والعمر والأمراض المزمنة، ويشمل ذلك العاملين في مجال الصحة والرعاية في الخطوط الأمامية المعرضين لخطر الإصابة بالعدوى وكبار السن والأشخاص المعرضين للإصابة بمضاعفات خطيرة.
تعمل جميع أنواع مطاعيم فيروس كورونا على تعريف جهاز المناعة في الجسم على الفيروس الذي يسبب مرض فيروس كورونا بشكل آمن ومكافحته.
نعم، يوصى في الوقت الحالي بالالتزام بإجراءات السلامة الوقائية حتى بعد تلقي مطعوم فيروس كورونا. وذلك للحد من انتشار الوباء، فيجب الالتزام بارتداء الكمامة ونظافة اليدين والتباعد الجسدي. وقد تتغير هذه التوصية في المستقبل بعد حصول عدد كافي من الأشخاص على مطعوم فيروس كورونا.
- من السابق لأوانه معرفة ذلك ويلزم إجراء المزيد من البحوث للإجابة عن هذا السؤال.
- لكن البيانات المتاحة تدعو للتفاؤل فهي تشير إلى أن معظم الأشخاص الذين يتعافون من مرض فيروس كورونا تحدث لديهم استجابة مناعية توفّر الحماية من تكرار العدوى.
- تعتمد الاستجابة المناعية على عدد الأجسام المضادة التي ينتجها الجسم بعد أخذ المطعوم، وعلى الاستقرار الجيني للفيروس نفسه وفقاً لتحوره وتطوره ومتغيراته.
في الوقت الحالي، لا يوجد دليل على أن مطاعيم الأمراض الأخرى تحمي أو تقي من مرض فيروس كورونا.
يعتمد تأثير مطعوم فيروس كورونا على هذه الجائحة على عدة عوامل:
فعّالية المطاعيم، وسرعة تصنيعها، واستعمالها؛ وعدد الأشخاص الذين سيتلقون التطعيم.
- وتعمل منظمة الصحة العالمية على المساعدة على ضمان فعّالية جميع المطاعيم المعتمدة قدر الإمكان، حتى يكون لها أكبر أثر على الجائحة.
يجب الحصول على المعلومات من مصادر موثوقة:
الموقع الرسمي لتحديثات فيروس كورونا - التابع لوزارة الصحة
corona.jo
موقع وزارة الصحة
موقع اليونيسف
موقع منظمة الصحة العالمية
صفحات التواصل الاجتماعي للمؤسسات المذكورة أعلاه.
ادخل إلى منصة التسجيل التابعة لوزارة الصحة للتسجيل لمطعوم فيروس كورونا www.vaccine.jo ثم اتبع الخطوات الموضحة على المنصة واملأ المعلومات الخاصة بك.
بعد التسجيل على المنصة، وعندما يتحدد موعدك ستصلك رسالة تتضمن مكان وزمان تلقي المطعوم.
علماً بأن المواعيد توزع حسب أولويات المرحلة، وفقاً للحاجة والأحقية والتوزيع العادل. مع مراعاة العمر وقطاع العمل والأمراض المزمنة.
جميع المطاعيم الموجودة في الأردن آمنة وفعالة وتم الموافقة عليها من منظمات عالمية موثوقة، ومن المؤسسة العامة للغذاء والدواء.
كما أنه من المهم أن لا تؤجل أخذ مطعوم فيروس كورونا، بل اعمل على أخذ أي مطعوم مسجل متوفر لفيروس كورونا بدلاً من تأجيله لتحصل على المطعوم الذي تعتقد بأنه أفضل. فلن تسامح نفسك أبدًا في حال أصبت بالعدوى ونقلتها لمن حولك بحجة انتظار ما تظنه المطعوم المثالي.
تأتي مطاعيم فيروس كورونا إلى الأردن على شكل دفعات ويتم توزيعها حسب أولوية المرحلة، ووفقًا لخطة عادلة تعتمد على عدة عوامل تشمل العمر والإصابة السابقة المسجلة والأمراض المزمنة وقطاع العمل. علماً بأن كل من يرغب بأخذ المطعوم وقام بالتسجيل، سيحصل على المطعوم.
لا يتعارض المطعوم مع ادوية الامراض المزمنة كالضغط او السكري، بل يجب على مرضى الامراض المزمنة اخذ اللقاح.
حساسية البنسلين والسلفا والربو أو اي نوع من الحساسيات الغذائية مثل الحليب او البيض لا يمنع اخذ اللقاح.
من موانع التطعيم الحساسية المفرطة (الشديدة) التي تؤدي الى ضيق شديد في التنفس والحاجة الى دخول المستشفى والخضوع للإجراءات الطبية.
يرجى الاتصال بالرقم 065004554 وسيتم الاجابة عن جميع استفساراتك.
سيتم الاعلان للذين تخلفوا عن مواعيدهم في يوم معين للحصول على المطعوم وسيتم الاعلان عنه بوسائل الاعلام.
المطعوم امن واعادة ما تكون اثاره الجانبية طفيفة ومؤقته مثل الم في موقع الحقن حمى خفيفة، وقشعريرة وصداع ولا تدوم أكثر من 24 -72 ساعة.
جميع المطاعيم وآمنة وفعالة وتختلف عن بعضها في آلية العمل ولكنها بالنهاية تؤدي نفس النتيجة.
المصاب سابقا لا يعتبر اولوية في الوقت الحالي للحصول على المطعوم ولكن يمكنه التسجيل لأخذ المطعوم لاحقا.
يتم تزويد مراكز التطعيم المعتمدة حسب توفر المطعوم في مستودعات الامصال والمطاعيم في وزارة الصحة وحسب توريدها من الشركات المصنعة في الخارج، وجميع المطاعيم آمنة وفعالة.
اولوية التطعيم هي للكوادر الصحية وكبار السن فوق 60 عاما واصحاب الامراض المزمنة.
عدم حصولك على دور يكمن ان يكون عائدا الى طلبك مساعدة (فريق متجول) او تكرار دخولك على الفايل وتغيير بعض المعلومات او ذكر أنك تعاني من الحساسية أوعدم استكمال اجراءات التسجيل على المنصة.
المطعوم آمن وفعال، اثاره الجانبية بسيطة وتختفي خلال 24-72 ساعة وهو مهم وضروري لاصحاب الامراض المزمنة مثل الضغط والسكري والقلب يجب ان يتلقوا المطعوم.
لا زالت ضمن المدة المسموح بها.
يفضل اخذ الجرعات حسب الموعد المقرر ولكن إذا تعذر ذلك لأسباب طارئة وخارجة عن الارادة فيمكن تاجيل الجرعة الثانية.
من المهم للغاية الحصول على الجرعتين من اللقاح حتى يكون جسمك عدد كافي من الاجسام المضادة لمحاربة الفيروس في حال اصابتك بالعدوى في وقت لاحق.
الجرعة الواحدة للمطاعيم ذات الجرعتين لا تكون المناعة المرجوة للحماية من المرض ولذلك يجب اخذ الجرعة الثانية للحصول على اقصى مناعة مكتسبة.
إذا توفرت التقارير كان به وإذا لم تتوفر فيعتمد على سؤال الشخص.
لا اللقاح امان وفعال لمرضى الربو.
المطعوم يحمي الشخص من الاصابة الشديدة ولكن الشخص يبقى قادرا على نقل العدوى للاخرين.
نعم، يستطيع من لديه حساسية تجاه البنسلين حيث لا توجد اي دلائل لحد الان تمنع ذلك.
• لقاحات الفيروس (المقتولة)، التي تستخدم شكلًا من أشكال الفيروس الذي جرى تعطيله حتى لا يسبب المرض، والذي يُحفّز مع ذلك الاستجابة المناعية.
• لقاحات الفيروس الموهّن، التي تستخدم شكلًا من أشكال الفيروس الذي جرى إضعافه حتى لا يسبب المرض، والذي يُحفّز مع ذلك الاستجابة المناعية
• اللقاحات القائمة على البروتين، التي تستخدم أجزاء غير ضارة من البروتينات أو أغلفة البروتين التي تحاكي فيروس كوفيد-19 لحفز الاستجابة المناعية على نحو مأمون.
• لقاحات النواقل الفيروسية، التي تستخدم فيروس الرشح لتحميل فيروس كورونا الذي لا يمكنه أن يسبب المرض، ولكنه ينتج مع ذلك بروتينات فيروس كورونا لحفز الاستجابة المناعية على نحو مأمون.
• لقاحات الحمض النووي mRNA، التي تمثل نهجاً حديثاً لايصال رسالة الى الخلايا لأنتاج بروتينات (spike) المشابهة لبروتينات الفيروس والتي يتعرف عليها الجسم وينتج اجسام مضادة لها عند دخول الفيروس الاصلي.
وفي نهاية الامر جميعهم يؤدون الغرض المطلوب
لا توجد فئة معينة أكثر عرضة من غيرها.
يختلف نوع المطعوم المتوفر حسب الجهة الموردة وتاريخ التوريد وحسب الاتفاقيات والعقود المبرمة.
يتوفر حاليا عدة انواع من المطاعيم وجميعها امنة وفعالة وتم اجازتها من المؤسسة العامة للغذاء والدواء.
جاري التطعيم من هم فوق 40 عاما.
في حال وجود ارتفاع في درجة الحرارة فيفضل تأجيل المطعوم لحين الشفاء.
راجع طبيبك هو يحدد اذا كان لديك تحسس من اي دواء.
قيد الدراسة
تم فتح ايام محددة لتطعيم الكوادر الصحية كان اخرها يوم أمس، حيث تم تطعيم أكثر من 8 الاف من الكوادر.
لا تمنع من الاصابة.
تم استحداث رقم للشكاوى والابلاغ عن اي مخالفات عن طريق الرسائل تابع لوزارة الداخلية 0970333066.